قالت لي سمر:
تستحق الحياة…،
لكن!!!
ما باليد حيلة،
فلسطيني…،
وحامل بأيده حجر!!!
نارك ولعانه ،
ولاعِن كُل البشر ،
الغضب بعيونك،
بقلمك،
حياتك كلها خطر…؛
حتى حبك…،
رصاص…،
مثل زخات المطر…!.
فلسطيني …! ،
لم يُنصفك القدر!!!؟
ولم يَهِبك العنوان،
دائم الترحال،
بوثيقة سفر…!
ذكرياتك ،
يا إبن الناس…،
دائما،تندثر،تندثر،تندثر…! .
تسألني،حُبَّكَ،
يا ابن البشر،
ما باليد حيلة…؟!!!.
فلسطيني…،
وحامل بأيده حجر ،
نارك ولعانه ،
ولاعن كل البشر ،
يا مالئ الدنيا…،
يا شاغل الناس …،
بخبر عاجل ،
وتقرير وصور…!! ؛
فيك…،
بركان من الألم …! ،
فيك، سخط وضجر ،
ممكن فيك كثير،
بعد،على بالي
ما خطر…! ؛
فيك جنه وإله ‘
وحياة ملآى بالكرامه والصور…!؛
فيك بيبدأ التاريخ…،
وعندك،
الوعد المنتظر…!.
ومسرحية مؤامره…،
كنت،انت ضحيتها…،
كتبها الحاكم والامير
من لندن الى قطر…؟!.
وانتجها نفط العربان ،
بسيناريو، رعاة البقر…!؛
لكن…ما باليد حيلة ،
هكذا قالت لي سمر…!.
فلسطيني…!!!
حامل بايده حجر،
نارك ولعانه ،
ولاعن كل البشر ،
يا عزيزي…،
قصتك،جريمه ،
و جريمه ،
لا تغتفر
لا تغتفر
لا تغتفر…!!!.