وصفت مصادر كتلة “الوفاء للمقاومة” و”التنمية والتحرير” نتائج القمة في قصر بعبدا بين الرئيس اللبناني ميشال سليمان والرئيس السوري بشار الاسد والملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز بالايجابية والمريحة، وان حلولا لأزمة القرار الظني تم تداولها، لكن المصادر تكتمت على تفاصيلها واكدت انها ستظهر لاحقا.
وعلم في هذا المجال ان الجانب السوري ابلغ الجانب السعودي “ان الوضع اللبناني لا يحتمل مؤامرة جديدة مثل مؤامرة القرار الظني ضد حزب الله، واي توتر او انفجار في لبنان سينتقل حكما الى وضع المنطقة. وعلى الجانب السعودي معالجة هذه المسألة بما ينهي هذا الامر الخطير. خاصة ان سوريا معنية بالامر”.
إعلان Zone 5